حسنا...........>>>
اناجاسر ..الاسم الاول من اختيار عيشته اللعينه .أما اللقب ""الزواد""فلا أدري قد تكون له علا قه بالشخص الذي وجدني .
تقول مشرفه الملجأ إن المؤذن أحد المساجد تعثر /رغم البكاء/بالجسد النحيل ..
كان وقت أذان الفجر قد حان زحملني المؤذن بين ذراعيه ؛وما ان توقفت عن البكاء حتي اتجه صوب مكبر الصوت ,, أسندني على ساعده الايسر...ثم نادى للصلاة وعيشه امراءة سكيرة تقول ..::::
ما ان نادى المؤذن ::الله أكبر :::حتى بدات ان البكاء ليتداخل صوت الاذان وبكاؤك ::تظحك بعهر ::أتعم؟: والحديث لعيشه ::ويضحك جاسر ما ان يدخل جاسر في نوبه الضحك الليلي حتى يتصاعد دخان سجائر الحضور انها فرصه للمدخنيين والعطاشى أذ يحضر الجميع بإي حركه حين يتحدث جاسر ..فقط تنفسوا واسمعوا
يقول جاسر :::::::::::::::::::::::::
بعد خروجي من الملجأ بأشهر قليله حصلت /بفضل السيده على وظيفه في المكتبه العامه كان الراتب زهيدا إلا ان السماع لي بالنوم في غرفه اللملحقه بالمكتبه كان بالنسبه لي عرضا لا يقاوم وللحق .كان العرض العمل اسهل من ان يرفض فقط إعاده الكتب التي متناثرة على مكانها كنت انهي عملي خلال ساعه وربما أقل الامر الذي زاد في عزلتي والوقت بطئ ولأني اجيد القراءة ولا اصدقاء والغرفه التي معى خاويه الى من الفراش وادوات تحضير الشاي صرت أفضي معظم وقتي في القراءة وحول القضيه الكبرى بالنسبه لى أعني يرتبك صوت جاسر ::::::::::::::::::::::::::::::؛؛؛>>>>>>>ان يكون المرء مجهول النسب ::::::::::::::::النهايه:::